مہہےـنہےـتہہےـديہہےـاتـے شـہہےهـہہد الہہےـہہورد



مہہےـنہےـتہہےـديہہےـاتـے شـہہےهـہہد الہہےـہہورد

تہہےـرحہہےـبے بـہہےـكہہم مہہےـنـہہوريہہےنہہے

قصيدة ( سما لك شوق ) للشاعر الكبير { امرؤ القيس } 109 قصيدة ( سما لك شوق ) للشاعر الكبير { امرؤ القيس } IcOoon(60)قصيدة ( سما لك شوق ) للشاعر الكبير { امرؤ القيس } IcOoon(60)

مہہےـنہےـتہہےـديہہےـاتـے شـہہےهـہہد الہہےـہہورد



مہہےـنہےـتہہےـديہہےـاتـے شـہہےهـہہد الہہےـہہورد

تہہےـرحہہےـبے بـہہےـكہہم مہہےـنـہہوريہہےنہہے

قصيدة ( سما لك شوق ) للشاعر الكبير { امرؤ القيس } 109 قصيدة ( سما لك شوق ) للشاعر الكبير { امرؤ القيس } IcOoon(60)قصيدة ( سما لك شوق ) للشاعر الكبير { امرؤ القيس } IcOoon(60)

مہہےـنہےـتہہےـديہہےـاتـے شـہہےهـہہد الہہےـہہورد
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.



 
الرئيسيةالبوابةأحدث الصورالتسجيلدخول
منورين أعضاء منتدانا الغالي تمنياتي لكم بالمتعة والتسلية وكل فائدة معنا في المنتدى

 

 قصيدة ( سما لك شوق ) للشاعر الكبير { امرؤ القيس }

اذهب الى الأسفل 
3 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
ДĻŖỮβ ДĻŞỠЏŖỈ
عضو شرف متميز
عضو شرف متميز
ДĻŖỮβ ДĻŞỠЏŖỈ



الأوسمة
 :  
 :
اوسمه (ДĻŖỮβ ДĻŞỠЏŖỈ )



قصيدة ( سما لك شوق ) للشاعر الكبير { امرؤ القيس } Empty
مُساهمةموضوع: قصيدة ( سما لك شوق ) للشاعر الكبير { امرؤ القيس }   قصيدة ( سما لك شوق ) للشاعر الكبير { امرؤ القيس } Empty29/8/2010, 8:50 pm

بسم الله الرحمن الرحيم


قصيدة
( سما لك شوق )
للشاعر الكبير
{ امرؤ القيس }




سَمَا لَكَ شوْقٌ بَعدَما كَانَ أَقصَـرَا
وَحَلّتْ سُلَيمَى بَطنَ فَـوٍّ فَعَرْعَـرَا
كِنَانِيّةٌ بَانَتْ وَفِـي الصَّـدرِ وُدُّهَـا
مُجَـاوِرَة غَسّـانَ وَالحَـيَّ يَعمَـرَا
بعَيْنيَّ ظَعْـنُ الحَـيّ لَمّـا تَحَمّلُـوا
لَدَى جَانبِ الأفلاجِ مِنْ جَنبِ تيمُرَا
فشَبّهتُهُم فِي الآل لَمّـا تَكَمّشُـوا
حَدَائِـقَ دَوْمٍ أَوْ سفينـاً مُقَـيَّـرَا
أوِ المُكْرَاعَاتِ مِنْ نَخيلِ ابـنِ يَامِـنٍ
دُوَينَ الصَّفَا اللاَئِي يَليـنَ المُشَقَّـرَا
سَوَامِـقَ جَبّـارٍ أثِيـثٍ فُـرُوعُـهُ
وَعالَينَ قِنْوَاناً مـنَ البُسْـرِ أحمَـرَا
حَمَتْهُ بَنو الرَّبْـدَاءِ مِـنْ آلِ يامـنٍ
بأسْيَافِهِـمْ حَتَّـى أقَـرَّ وَأوْقَــرَا
وَأرْضَى بَني الرَّبْدَاءِ وَاعتَـمّ زَهـرُهُ
وَأكمَامُـهُ حَتَّـى إِذَا مَـا تَهَصّـرَا
أطَافَتْ بِهِ جَيْـلانُ عِنْـدَ قِطَاعِـهِ
تَرَدّدُ فِيـهِ العَيـنُ حَتَّـى تَحَيّـرَا
كأنّ دُمّى شَفْعٍ عَلَى ظَهْـرِ مَرْمَـرٍ
كسَا مِرْبَدَ السّاجوم وَشياً مُصَـوَّرَا
غَرَائِرُ فِي كِـنٍّ وَصَـوْنٍ وَنِعْمَـةٍ
يُحَلِّيـنَ يَاقُوتـاً وَشَـذْراً مُفَقَّـرَا
وَرِيحَ سَنـاً فِـي حُقّـة حِمْيَرِيّـةٍ
تُخَصّ بِمَفرُوكٍ مِنَ المِسـكِ أذْفَـرَا
وَبَاناً وَأُلْوِيّـاً مِـنَ الهِنْـدِ ذَاكِيـاً
وَرَنْـداً وَلُبْنَـى وَالكِبَـاءَ المُقَتَّـرَا
غَلِقنَ برَهنٍ مِنْ حَبِيبٍ بِـهِ ادّعـتْ
سُلَيْمَى فَأَمْسَى حَبْلُهـا قَـدْ تَبَتّـرَا
وَكَانَ لَهَا فِي سَالِفِ الدَّهـرِ خُلّـةٌ
يُسَارِقُ بالطَّـرْفِ الخِبَـاءَ المُسَتَّـرَا
إِذَا نَالَ مِنْهـا نَظَـرَةً رِيـعَ قَلْبُـهُ
كَمَا ذَعرَتْ كأسُ الصَّبوحِ المُخَمَّـرَا
نَزيفٌ إِذَا قامَـتْ لِوَجْـهٍ تَمَايَلَـتْ
تُرَاشي الفّؤادِ الرَّخْـصَ ألاَّ تَخَتّـرَا
أأسْمَاءُ أَمْسَى وُدُّهَـا قَـدْ تَغَيّـرَا
سَنُبدِلُ إِنْ أَبدَلـتِ بالـوُدِّ آخَـرَا
تَذَكّرْتُ أهْلي الصّالحينَ وَقَدْ أتَـتْ
عَلَى خَمَلى خُوصُ الرِّكَابِ وَأوْجَرَا
فَلَمّا بَدَتْ حَوْرَانُ فِي الآلِ دُونِهَـا
نَظَرْتَ فَلَمْ تَنْظُـرُ بعَينِـك منظَـرَا
تَقَطّـعَ أسبَـابُ اللُّبَانَـةِ وَالهَـوَى
عَشِيّـةَ جَاوَزْنَـا حَمَـاةً وَشَيْـزَرَا
بِسَيـرٍ الـعَـوْدُ مِـنْـهُ يَمِـنّـهُ
أَخُو الجَهدِ لاَ يَلوِي عَلَى مَنْ تَعَـذّرَا
ولَمْ يُنْسِنِي مَا قَـدْ لَقِيـتُ ظَعَائِنـاً
وَخمْلاً لَهَا كالقهـرِ يَوْمـاً مُخَـدَّرَا
كأَثْلٍ مِنْ الأَعرَاض مِنْ دُونِ بَيشَـةٍ
وَدُونِ الغُمَيـرِ عامِـدَاتٍ لِغَضْـوَرَا
فدَعْ ذا وَسَلِّ الهَمِّ عَنـكَ بِجَسْـرَةٍ
ذَمُولٍ إِذَا صَـامَ النَّهَـارُ وَهَجّـرَا
تُقَطَّـعُ غِيطَانـاً كَـأنّ مُتُونَـهَـا
إِذَا أَظهَرَتْ تُكسَى مُـلاءً مُنَشَّـرَا
بَعِيـدَةُ بَيـنَ المَنْكِبَيـنِ كَأنّـمَـا
ترَى عِندَ مَجْرَى الضَّفرِ هِرّاً مُشجَّرَا
تُطَايِـرُ ظِـرّانَ الحَصَـى بِمَنَاسِـمٍ
صِلابِ العُجى مَلثومُهَا غَيرُ أَمعَـرَا
كَأنّ الحَصَى مِنْ خَلفِهَـا وَأمامِهَـا
إِذَا نَجَلَتهُ رِحلُها حَـذْفُ أَعسَـرَا
كَأنّ صَلِيـلَ المَـرْوِ حِيـنَ تُشِـذُّهُ
صَلِيـلُ زُيُـوفٍ يُنْتَقَـدْنَ بعَبقَـرَا
عَلَيها فَتىً لَمْ تَحْمِـلِ الأرضُ مِثْلَـهُ
أبَـرَّ بِمِيثَـاقٍ وَأوْفَـى وَأْصـبَـرَا
هُوَ المُنْزِلُ الآلافَ مِنْ جَـوّ نَاعِـطٍ
بَني أَسَدٍ حَزْناً مِـنَ الأرضِ أَوْعـرَا
وَلوْ شَاءَ كَانَ الغزْوُ مِنْ أَرضِ حِميَرٍ
وَلَكِنّهُ عَمْـداً إِلـى الـرُّومِ أَنْفَـرَا
بَكى صَاحِبـي لَمّـا رَأَى الـدَّرْبَ
دُونَهُ وَأيْقَنَ أَنَّـا لاَحِقَـانِ بقَيْصَـرَا
فَقُلتُ لَهُ : لاَ تَبْـكِ عَيْنُـكَ إنّمَـا
نُحَاوِلُ مُلْكـاً أَوْ نَمُـوتَ فَنُعْـذَرَا
وَإِنِي زَعِيـمٌ إِنْ رَجَعْـتُ مُمَلَّكـاً
بِسَيْـرٍ تَـرَى مِنْـهُ الفُرَانِـقَ أَزْوَرَا
عَلَى لاَحِـبٍ لاَ يَهتَـدِي بِمَنَـارِهِ
إِذَا سَافَهُ العَوْدُ النُّبَاطـيُّ جَرْجَـرَا
عَلَى كُلّ مَقصُوص الذُّنَابِى مُعَـاوِدٍ
بَرِيدِ السُّرَى باللّيلِ مِنْ خَيلِ بَرْبـرَا
أقَبَّ كَسِرْحَـان الغَضَـا مُتَمَطِّـرٍ
تَرَى المَاءَ مِنْ أَعْطَافِهِ قَـدْ تَحَـدَّرَا
إِذَا زُعتَـهُ مِـنْ جَانِبَيْـهِ كِلَيْهِمَـا
مَشَى الهَيْدَبى فِي دَفّـه ثُـمْ فَرْفَـرَا
إِذَا قُلْـتُ رَوِّحْنَـا أَرَنَّ فُـرَانِـقٌ
عَلَى جَلْعَدٍ وَاهي الأَبَاجِـلِ أَبْتَـرَا
لَقَـد أنْكَرَتْنِـي بَعُلَبَـكُّ وَأهْلُهَـا
وَلابنُ جُرَيجٍ فِي قُرَى حِمصَ أَنكَرَا
نَشيمُ بُرُوقَ المُـزْنِ أَيـنَ مَصَابُـهُ
وَلا شَيءَ يَشفي مِنكِ يَا بنةَ عَفـزَرَا
مِنَ القَاصِرَاتِ الطَّرْفِ لَوْ دَبّ مُحْوِلٌ
مِنَ الذَّرّ فَوْقَ الإتْبِ مِنهَـا لأثّـرَا
لَهُ الوَيْلُ إنْ أمْسَـى وَلا أُمُّ هَاشِـمٍ
قرِيبٌ وَلا البَسباسَةُ ابنـةُ يَشكُـرَا
أَرَى أُمَّ عَمرٍو دَمْعُهَا قَـدْ تَحَـدَّرَا
بُكَاءً عَلىَ عَمرٍو وَمَا كَـانَ أَصْبَـرَا
إِذَا نَحْنُ سِرْنَا خَمسَ عَشـرَةَ لَيلَـةً
وَرَاءَ الحِسَاءِ مِـنْ مَدَافِـعَ قَيْصَـرَا
إذا قُلُتُ هَذَا صَاحِبٌ قَـدْ رَضِيتُـهُ
وَقَرّتْ بِهِ العَيْنَـانِ بُدّلـتُ آخَـرَا
كَذَلِكَ جَدّي مَا أُصَاحِبُ صَاحبـاً
مِـنَ النَّـاسِ إلا خَانَنِـي وَتَغَيّـرَا
وَكُنّا أُنَاسـاً قَبـلَ غَـزْوَةِ قَرْمَـلٍ
وَرِثْنَا الغِنَى وَالمَجْـدَ أكْبَـرَ أكبَـرَا
وَمَا جَبُنَتْ خَيلِي وَلَكـنْ تَذَكّـرَتْ
مَرَابِطَهَا فِـي بَرْبَعِيـصَ وَميْسَـرَا
أَلاَ رُبّ يَوْمٍ صَالِـحٍ قَـدْ شَهِدْتُـهُ
بتَاذِفَ ذَاتِ التَّلِّ مِنْ فَوْق طَرْطَـرَا
وَلا مِثْلَ يَوْمٍ فِـي قَـذَارَانَ ظَلْتُـهُ
كَأَنِّي وَأَصْحَابِي عَلَى قَـرْنِ أَعْفَـرَا
وَنَشْرَبُ حَتَّى نَحسِبَ الخَيلَ حَوْلَنَـا
نِقَاداً وَحَتَّى نَحسِبَ الجَونَ أَشقَـرَا
فَهَل أَنَا مَاشٍ بَيـنَ شَـرْطٍ وحَيَّـةٍ
وَهَل أَنَا لاَقٍ حَيَّ قَيْسِ بْـنِ شَمَّـرا
تَبَصَّرْ خَليلي هَل تَرَى ضَوْءَ بَـارِقٍ
يُضِيء الدُّجَى باللَّيلِ عَنْ سَرْوِ حِمْيرَا
أجَارَ قُسَيْساً فالطُّهـاءَ فَمِسْطَحـاً
وجَوّاً فَرَوَّى نَخْلَ قيْسِ بْنِ شَمَّـرَا
وعَمْرُو بْمُ دَرْماءَ الهُمـامُ إِذَا غَـدَا
بِذِي شُطَبٍ عَضْبٍ كَمِشْيَةَ قَسْـوَرَا
وَكُنتُ إِذَا مَا خِفْتُ يَومـاً ظَلامَـةً
فَـإنَّ لَهَـا شِعْبـاً ببُلْطَـةَ زَيْمَـرَا
نِيَافـاً تَـزِلُّ الطَّـيْـرُ قَذَفَـاتِـهِ
يَظَلّ الضَّبَابُ فوقَـهُ قَـدْ تَعَصّـرَا
تمت الإضافه بواسطة : سالم ال فروان



لا تنسى الرد


الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
السوري الأصلي
العضو مميز
العضو مميز
السوري الأصلي



الأوسمة
 :  
 :
اوسمه (السوري الأصلي )



قصيدة ( سما لك شوق ) للشاعر الكبير { امرؤ القيس } Empty
مُساهمةموضوع: رد: قصيدة ( سما لك شوق ) للشاعر الكبير { امرؤ القيس }   قصيدة ( سما لك شوق ) للشاعر الكبير { امرؤ القيس } Empty22/10/2010, 4:19 pm

آآلـًٍسًٍـلآآمً عـًٍـلًٍـيًٍــكًٍـمًٍ وٍرٍحًٍـمًٍـهًٍـ الله وٍبًٍـرًٍكَـَآتـٍَّهـ

يًسـٍــًلـًـٍمًـًوٍـوٍـوٍـوٍ حًـٍبـًيـًبـٍىآ‘إْْْ [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]

عً ـٍـآلـًـمـًوٍضـًـوٍعً آ‘إْلـرٍآ‘إْْئـً‘عًٍ

لآ تًـحٍـرٍمًـنٍـآ جًـٍدًيٍـدًكٍـ

وٍآ‘إْْْصًــٍـلً إبـًـدآ‘إْْعـًكـٍ


:ح19: ❤ :ح19:
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
ŞДŁΜД
عضوة متميزة
عضوة متميزة
ŞДŁΜД



الأوسمة
 :  
 :
اوسمه (ŞДŁΜД )





قصيدة ( سما لك شوق ) للشاعر الكبير { امرؤ القيس } Empty
مُساهمةموضوع: رد: قصيدة ( سما لك شوق ) للشاعر الكبير { امرؤ القيس }   قصيدة ( سما لك شوق ) للشاعر الكبير { امرؤ القيس } Empty2/12/2010, 2:50 am




مشكور وسيم كلام رائع


تقبل مروري
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
قصيدة ( سما لك شوق ) للشاعر الكبير { امرؤ القيس }
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» قصيدة ( جزعت ولم اجزع ) للشاعر الكبير { امرؤ القيس }
» قصيدة ( الفؤاد المعذب ) للشاعر الكبير { امرؤ القيس }
» قصيدة ( قفا نبك من ذِكرى حبيب ومنزل ) للشاعر الكبير { امرؤ القيس }
» قصيدة ( أترحلُ منْ ليلى ، ولمّا تزوّدِ ) للشاعر الكبير { الأعشى (الكبير)}
» قصيدة ( يا جارتي، ما كنتِ جارهْ ) للشاعر الكبير { الأعشى (الكبير)}

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
مہہےـنہےـتہہےـديہہےـاتـے شـہہےهـہہد الہہےـہہورد  :: آلـمـنـتـديــآت آلآدآبـيـه :: منتدى الشعر وعشاق الكلمه-
انتقل الى: